سويسرا، المنتدى الاقتصادي العالمي
النتيجة الرئيسية
9
ودعت الأغلبية الساحقة من المشاركين في الحوار إلى أن تكون الأمم المتحدة أكثر شمولاً وأن تفتح أبوابها للطائفة العريضة والمتنوعة من الجهات الفاعلة في القرن الحادي والعشرين
في الحوارات التي جرت في إطار مبادرة UN75، قُدّمت أفكار كثيرة بشأن السبل التي تكفل أن تكون الأمم المتحدة أكثر شمولاً وأن تفتح أبوابها للطائفة العريضة والمتنوعة من الجهات الفاعلة في القرن الحادي والعشرين
  1. إشراك المزيد من النساء والشباب والفئات الضعيفة في عملية صنع القرار (61 حوارا في سبع مناطق)
  2. إعطاء الشباب صوتا أقوى وقدرة أكبر على التحكم في أمور حياتهم من خلال إنشاء منتدى/شبكة للشباب (58 حواراً من جميع المناطق الثماني)
  3. العمل بشكل أكبر مع السلطات/المجتمعات المحلية والاستماع إليها، بما في ذلك في المناطق الريفية والنائية، لاعتماد نُهج تنطلق من القاعدة إلى القمة؛ وتكييف البرامج مع البيئات والثقافات والاحتياجات المحلية (55 حوارا في سبع مناطق)
  4. زيادة الفرص المتاحة للاستماع لـنا "نحن الشعوب"، وتعزيز الحوار مع المجتمع المدني/المنظمات غير الحكومية، من خلال شبكة من الناس أو تعيين ممثل للمجتمع المدني (47 حوارا من جميع المناطق الثماني)
  5. الدعوة إلى التعاون الإقليمي والعالمي (40 حوارا من جميع المناطق الثماني)
  6. إنشاء آلية تنسيق لأصحاب المصلحة المتعددين وإشراك مجموعة أكثر تنوعاً من أصحاب المصلحة (19 حواراً في سبع مناطق)
  7. العمل مع مجموعة أكثر تنوعاً من سفراء النوايا الحسنة الثقافيين الذين يمكنهم تعزيز التعاطف/التواصل الثقافي، والاعتبارات الثقافية (12 حوارا في ست مناطق)
  8. العمل بشكل أكبر مع الجهات الفاعلة في قطاع الأعمال، بما في ذلك الشركات الناشئة وأصحاب المشاريع من أجل استحداث حلول أكثر ابتكارا في مجال السياسات (10 حوارات في ست مناطق)
يبلغ متوسط العمر في البرلمان 53 سنة في حين أن نصف سكان العالم تقريباً هم دون الثلاثين من العمر، مما يعني أن الشباب ليسوا أبداً في مركز صنع القرار السياسي. ومن واجب الأمم المتحدة أن تكون أكثر شمولا فتصل إلى أصحاب الأصوات غير المسموعة، ويمكنها أن تفعل ذلك باستخدام أعظم أداة بالنسبة للشباب، ألا وهي التكنولوجيا.
Maisie Zheng، إحدى الفائزات في المسابقة الإنشائية في إطار مبادرة UN75”المستقبل الذي نصبو إليه، الأمم المتحدة التي ننشدها“
نؤمن بأن الأمم المتحدة يمكن أن تؤدي دورا من خلال زيادة مشاركاتها مع الجهات الفاعلة الإقليمية والمحلية، والاستثمار في المستقبل من خلال توفير الوسائل التي تساعد على تنمية استقلالية الجهات الفاعلة الاجتماعية العاملة على المستوى دون.
حوار الشباب في إطار مبادرة UN75، البرازيل
الإمارات العربية المتحدة، ناطاليا مروز
النتيجة الرئيسية #10
ودعا المشاركون في الحوار الأمم المتحدة للابتكار، بأن تعزز قوة قيادتها وتمارس أكثر اتساقاً سلطتها الأخلاقية.