Geneva, Ferney MUN
اتفقت بشكل لافت آراء مجيبي استطلاع الرأي في جميع أنحاء العالم
،على اختلاف أصولهم ونوع جنسهم وفئاتهم العمرية، على ما يستشعرون من مخاوف تجاه المستقبل وما يعقدون عليه من آمال
،على اختلاف أصولهم ونوع جنسهم وفئاتهم العمرية، على ما يستشعرون من مخاوف تجاه المستقبل وما يعقدون عليه من آمال


تعريف بمبادرة UN75
دشنت الأمم المتحدة، في كانون الثاني/يناير2020، مشاورةً عالمية للاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والسبعين لإنشاء الأمم المتحدة. وأجريت استطلاعات للرأي وجلسات للتحاور سئل خلالها أناسٌ من كل أنحاء العالم عما يعقدون من آمال على المستقبل وما يساورهم من مخاوف بشأنه، وعن أولوياتهم فيما يتعلق بالتعاون الدولي وبالنسبة للأمم المتحدة.
وقد كان العالم يعيش قبل حلول جائحة كوفيد-19، إشكالية التناقض بين انحسار التعاون العالمي وتزايد التحديات العالمية: فهناك أزمة المناخ والتهديدات التي تشكّلها الأسلحة النووية؛ والاتجاهات السكانية المتغيرة والفضاء الرقمي؛ والتوتر الجغرافي السياسي المتنامي وأشكال العنف وأنماطه الجديدة؛ وتفاقم أوجه اللامساواة المصحوب بقلاقل اجتماعية متزايدة.
وقد رأى الأمين العام في مبادرة UN75 فرصةً تتيح للأمم المتحدة الإصغاء إلى الناس الذين تعمل على خدمتهم. في خضم الجائحة، زادت المبادرة من جهودها للوصول إلى الجمهور عبر شبكة الإنترنت، فوسّعت نطاق استطلاع الدقيقة الواحدة وشجّعت الناس على الانتقال بالحوارات إلى الحيز الرقمي. وفي الوقت نفسه، ركّزت المبادرة الجهود والموارد على الوصول إلى أولئك الذين لا تتوافر لهم إمكانية الحصول على خدمات الإنترنت.
وحتى أيلول/سبتمبر 2020، أجاب أكثر من مليون شخص على استطلاع مبادرة UN75. وشارك 50.000 شخص من 50 دولة في استطلاعات مستقلة للرأي أجراها إما شركة إيدلمان لبحوث المعلومات (Edelman Intelligence) وإما مركز بيو للأبحاث (Pew Research Center). أجري باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تحليلٌ لوسائل التواصل الاجتماعي ووسائط الإعلام التقليدية في 70 بلدا، إلى جانب مسح للبحوث الأكاديمية والسياساتية في كافة المناطق.
يعرض هذا التقرير تحليلًا لروافد البيانات الخمسة لمبادرة UN75 بما في ذلك أكثر من 800.000 رد على الاستطلاعات و412 موجزات الحوار التي تم جمعها بين 2 كانون الثاني/يناير و1 أيلول/سبتمبر 2020.
عرض تصنيف المجيبون على استطلاع مبادرة UN75، مصنفين حسب نوع الأقاليم، والجنس والعمر.
وقد كان العالم يعيش قبل حلول جائحة كوفيد-19، إشكالية التناقض بين انحسار التعاون العالمي وتزايد التحديات العالمية: فهناك أزمة المناخ والتهديدات التي تشكّلها الأسلحة النووية؛ والاتجاهات السكانية المتغيرة والفضاء الرقمي؛ والتوتر الجغرافي السياسي المتنامي وأشكال العنف وأنماطه الجديدة؛ وتفاقم أوجه اللامساواة المصحوب بقلاقل اجتماعية متزايدة.
وقد رأى الأمين العام في مبادرة UN75 فرصةً تتيح للأمم المتحدة الإصغاء إلى الناس الذين تعمل على خدمتهم. في خضم الجائحة، زادت المبادرة من جهودها للوصول إلى الجمهور عبر شبكة الإنترنت، فوسّعت نطاق استطلاع الدقيقة الواحدة وشجّعت الناس على الانتقال بالحوارات إلى الحيز الرقمي. وفي الوقت نفسه، ركّزت المبادرة الجهود والموارد على الوصول إلى أولئك الذين لا تتوافر لهم إمكانية الحصول على خدمات الإنترنت.
وحتى أيلول/سبتمبر 2020، أجاب أكثر من مليون شخص على استطلاع مبادرة UN75. وشارك 50.000 شخص من 50 دولة في استطلاعات مستقلة للرأي أجراها إما شركة إيدلمان لبحوث المعلومات (Edelman Intelligence) وإما مركز بيو للأبحاث (Pew Research Center). أجري باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي تحليلٌ لوسائل التواصل الاجتماعي ووسائط الإعلام التقليدية في 70 بلدا، إلى جانب مسح للبحوث الأكاديمية والسياساتية في كافة المناطق.
يعرض هذا التقرير تحليلًا لروافد البيانات الخمسة لمبادرة UN75 بما في ذلك أكثر من 800.000 رد على الاستطلاعات و412 موجزات الحوار التي تم جمعها بين 2 كانون الثاني/يناير و1 أيلول/سبتمبر 2020.
عرض تصنيف المجيبون على استطلاع مبادرة UN75، مصنفين حسب نوع الأقاليم، والجنس والعمر.
تعلم المزيد
المستقبل الذي نصبو إليه
الأمم المتحدة التي ننشدها
تقرير عن مستجدات الأعمال التي يقوم بها المكتب المعني بالاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والسبعين لإنشاء الأمم المتحدة.
أيلول/سبتمبر 2020

في هذا العام الموافق للذكرى السنوية الخامسة والسبعين لإنشاء الأمم المتحدة، أريد أن أتيح لأكبر عدد ممكن من الناس فرصة التحدّث إلى الأمم المتحدة.
للتعلم من تجاربهم. لإطلاق العنان لأفكار نحتاجها لإرساء دعائم المستقبل الذي نصبو إليه والأمم المتحدة التي ننشدها.
لا بد أن نصغي معاً. ولا بد أن نشمر عن سواعدنا معاً.
للتعلم من تجاربهم. لإطلاق العنان لأفكار نحتاجها لإرساء دعائم المستقبل الذي نصبو إليه والأمم المتحدة التي ننشدها.
لا بد أن نصغي معاً. ولا بد أن نشمر عن سواعدنا معاً.
الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش
22 كانون الثاني/يناير 2020
-
الأولويات الأقصر أجلًا
- التضامن
- الإقليمي
-
الأولويات الأطول أجلًا
- التضامن
- الإقليمي
الأولويات العاجلة للتعافي من الجائحة
Chart loading...
الأولويات الأطول أجلا لتحقيق المستقبل الذي نصبو إليه
Chart loading...
عرض جميع المناطق
الأولويات العاجلة للتعافي من الجائحة، حسب الإقليم
1/8
أمريكا
الشمالية
الشمالية
- 1. الحصول على الرعاية الصحية
- 2. التصدي لأزمة المناخ
- 3. الحصول على المياه المأمونة/ الصرف الصحي
- 4. معالجة أوجه اللامساواة
- 5. التضامن العالمي
أمريكا اللاتينية
ومنطقة البحر الكاريبي
ومنطقة البحر الكاريبي
- 1. الحصول على الرعاية الصحية
- 2. معالجة أوجه اللامساواة
- 3. الحصول على المياه المأمونة/ الصرف الصحي
- 4. إعادة التفكير في الاقتصاد العالمي
- 5. دعم المناطق الأكثر تضررا
أوروبا
- 1. الحصول على الرعاية الصحية
- 2. إعادة التفكير في الاقتصاد العالمي
- 3. التصدي لأزمة المناخ
- 4. التضامن العالمي
- 5. الحصول على المياه المأمونة/ الصرف الصحي
شمال أفريقيا
وغرب آسيا
وغرب آسيا
- 1. الحصول على الرعاية الصحية
- 2. دعم المناطق الأكثر تضررا
- 3. التضامن العالمي
- 4. التعليم والشباب
- 5. الحصول على المياه المأمونة/ الصرف الصحي
أفريقيا
جنوب الصحراء الكبرى
جنوب الصحراء الكبرى
- 1. دعم المناطق الأكثر تضررا
- 2. الحصول على الرعاية الصحية
- 3. التعليم والشباب
- 4. التضامن العالمي
- 5. معالجة أوجه اللامساواة
وسط
وجنوب آسيا
وجنوب آسيا
- 1. الحصول على الرعاية الصحية
- 2. دعم المناطق الأكثر تضررا
- 3. التعليم والشباب
- 4. التضامن العالمي
- 5. الحصول على المياه المأمونة/ الصرف الصحي
شرق
وجنوب شرق آسيا
وجنوب شرق آسيا
- 1. التضامن العالمي
- 2. الحصول على الرعاية الصحية
- 3. معالجة أوجه اللامساواة
- 4. الحصول على المياه المأمونة/ الصرف الصحي
- 5. دعم المناطق الأكثر تضررا
أوقيانوسيا
وأنتاركتيكا
وأنتاركتيكا
- 1. الحصول على الرعاية الصحية
- 2. دعم المناطق الأكثر تضررا
- 3. التعليم والشباب
- 4. الحصول على المياه المأمونة/ الصرف الصحي
- 5. معالجة أوجه اللامساواة
عرض جميع المناطق
الأولويات الأطول أجلا لتحقيق المستقبل الذي نصبو إليه
1/8
أمريكا
الشمالية
الشمالية
- 1. حماية البيئة
- 2. احترام حقوق الإنسان
- 3. الاستهلاك/ الإنتاج المستدامان
أمريكا اللاتينية
ومنطقة البحر الكاريبي
ومنطقة البحر الكاريبي
- 1. حماية البيئة
- 2. فرص أفضل للحصول على التعليم
- 3. الاستهلاك/ الإنتاج المستدامان
أوروبا
- 1. حماية البيئة
- 2. احترام حقوق الإنسان
- 3. الاستهلاك/ الإنتاج المستدامان
شمال أفريقيا
وغرب آسيا
وغرب آسيا
- 1. احترام حقوق الإنسان
- 2. نزاعات أقل
- 3. حماية البيئة
أفريقيا
جنوب الصحراء الكبرى
جنوب الصحراء الكبرى
- 1. فرص أفضل للحصول على الرعاية الصحية
- 2. مزيد من فرص العمل
- 3. نزاعات أقل
وسط
وجنوب آسيا
وجنوب آسيا
- 1. حماية البيئة
- 2. فرص أفضل للحصول على الرعاية الصحية
- 3. فرص أفضل للحصول على التعليم
شرق
وجنوب شرق آسيا
وجنوب شرق آسيا
- 1. حماية البيئة
- 2. نزاعات أقل
- 3. احترام حقوق الإنسان
أوقيانوسيا
وأنتاركتيكا
وأنتاركتيكا
- 1. فرص أفضل للحصول على الرعاية الصحية
- 2. حماية البيئة
- 3. مزيد من فرص العمل
أوزبكستان، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أوزبكستان
النتيجة الرئيسية
1
في خضم الأزمة الراهنة، كانت الأولوية العاجلة لمعظم مجيبي الاستطلاع في كل مكان هي تحسين إمكانية الحصول على الخدمات الأساسية.
الكاميرون، الأمم المتحدة الكاميرون
النتيجة الرئيسية
2
كانت الأولوية التالية للمجيبين على الاستطلاع هي تعزيز التضامن الدولي وزيادة الدعم المقدّم إلى المناطق الأكثر تضرراً بجائحة كوفيد-19.
جمهورية قيرغيزستان، الأمم المتحدة جمهورية قيرغيزستان
النتيجة الرئيسية
3
أعرب مجيبو الاستطلاع عن أملهم في حدوث تحسّن في الرعاية الصحية والتعليم وحقوق المرأة.
الكاميرون، الأمم المتحدة الكاميرون
النتيجة الرئيسية
4
وعند استطلاع الآراء بشكل المستقبل، فكانت ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة بشأن أزمة المناخ والقضايا البيئية الشاغل الغالب بشدة على آراء المجيبين.
فيتنام، الأمم المتحدة فيتنام
النتيجة الرئيسية
5
ومن الأولويات الرئيسية الأخرى التي ارتئي ضرورة الاهتمام بها في المستقبل: حقوق الإنسان، وتسوية النزاعات، والتصدي للفقر، والحدّ من الفساد.
سورينام، الأمم المتحدة سورينام
النتيجة الرئيسية
6
وعند التفكّر في المستقبل، كان المشاركون الأصغر سناً ومواطنو الكثير من البلدان النامية أكثر ميلا إلى التفاؤل.
نيويورك، الأمم المتحدة صورة
النتيجة الرئيسية
7
87 في المائة من المجيبين يعتقدون أن التعاون الدولي مهم جداً أو أساسي للتصدي للتحديات العالمية.
بوليفيا، الأمم المتحدة بوليفيا
النتيجة الرئيسية
8
قال ستة من كل عشرة مجيبين إنهم يعتقدون أن الأمم المتحدة جعلت العالم مكاناً أفضل، رغم أن الكثيرون يعتقدون أنها بعيدة عن حياتهم.
سويسرا، المنتدى الاقتصادي العالمي
النتيجة الرئيسية
9
ودعا المشاركون في الحوار إلى أن تكون الأمم المتحدة أكثر شمولاً وأن تفتح أبوابها للطائفة العريضة والمتنوعة من الجهات الفاعلة في القرن الحادي والعشرين.
الإمارات العربية المتحدة، ناطاليا مروز
النتيجة الرئيسية
10
ودعا المشاركون في الحوار الأمم المتحدة للابتكار، بأن تعزز قوة قيادتها وتمارس أكثر اتساقاً سلطتها الأخلاقية.